لطالما كانت الحياة في المدينة جميلة حيث تتوفر بها وسائل الراحة والانترنت لكن تبقى الحياة البرية بما فيها هي أجمل، بما يميزها من أشجار خضراء تبث السعاده في النفوس وتعلوها الثمار ذات الطعم الطيب، والحيوانات التي تبث روح المغامرة، لكم ان تتخيلوا السعادة التي تبث في أرواحنا حين نهتم بتلك الحيوانات، والرمال الذهبية اللامعة والأجواء الجميلة، وتعتمد المجموعات الكشفيه على الرحلات البرية الخلوية مما يجعلنا كشافين ذوي معرفة بتلك الحياة حيث أنها تعلمك الاعتماد على النفس من حيث الطهي ومعرفة الاتجاهات والعمل في مجموعات والكثير غير ذلك. وفي الختام يقول الشاعر أحمد شوقي:
تلك الطبيعة قِف بنا يا ساري حتى أُريكَ بديعَ صُنْعِ الباري
الأَرضُ حولك والسماءُ اهتزَّتا لروائع الآياتِ والآثار
من كلّ ناطقة ِ الجلال، كأَنها أُمُّ الكتاب على لسان القاري.
العريف والكشاف جمال الدين قشلان من فرقة المتقدم